التكنولوجيا علم متطور حيث إنها في تطور دائم وتخضع باستمرار إلى المراجعة والتعديل والتحسين من أجل أن تناسب تطور الإنسان.
تحسين الخدمات المالية والمصرفية وتحويل الأموال واستلام الرواتب.
إذا كان لدى صديقك الرفاهية لكراهية التكنولوجيا فهذا معناه أنها تقوم حقًا بدورها في اعطاءنا تلك الرفاهيات.
التواصل مع الآخرين: فمن خلال تطوير شبكات التواصل الاجتماعي واستحداث شبكة الإنترنت أصبح على كل فرد أن يتواصل مع جميع أفراد حول العالم مهما كانت المسافات بينهم.
من الضروري التعرف على سلبيات التكنولوجيا الرقمية، وذلك ليتمكن الشخص من إدراج الأضرار وتجنبها وتتمثل فيما يلي:
توفير وسائل اتصال أفضل وأسرع وأحدث للتفاعل بين الناس والتمكن من المراسلة ومشاركة مقاطع الفيديو والصور بينهم بسهولة.
توفير فرص عمل سواء كانت من المنزل أو في موقع العمل بشكل يتيح للناس مرونة لم تكن موجودة مسبقًا.
ولكن بظهور الانترنت والهواتف الذكية المزودة بالكاميرات الحديثة أصبحت الأخبار تُنقل في التوّ واللحظة فكل فرد يملك هاتفاً هو مراسلاً لمنطقته.
حيث يتم طلب مبلغ مالي عن طريق أحد وسائل الدفع لضمان تأكيد الحجز ويتفاجأ المستأجر بأنه قد استأجر الوهم.
وبناء على ذلك فإن التطورات التكنولوجية الحديثة مستندة وقائمة بشكل أساسي على العلوم الحديثة والهندسة وعلوم الطبيعة.
كما أن التطبيقات الذكية لم تقتصر على الترفيه أو التواصل فقط، بل أصبح لدينا اليوم تطبيقات تساعدنا في تتبع صحتنا، نظام غذائنا، وحتى تحسين إنتاجيتنا اليومية.
وفي كثير نور الإمارات من الدّراسات؛ أشار مختصّون إلى أنّ الجيل الجديد أقل سعادة من الأجيال السّابقة، وكلّ “الفضل” في ذلك يعود للتكنولوجيا الحديثة.
زيادة سهولة التّواصل الاجتماعي؛ بحيث يمكننا اعتماد مصطلح “أكثر قرباً”. من كان يعتقد في العصور الوسطى أنّ التواصل بمكالمات الفيديو مثلاً سيكون بهذه البساطة؟ أو أنّ من يسكنون في الطرف المقابل من الكوكب يستطيعون الوصول إلى أحبّائهم في أيّ وقت دون عناء؟مع ذلك، لا تخلو التكنولوجيا الحديثة من السّلبيات، فقد خلقت بعض المشاكل بين المجتمع لم يكن لها وجود من قبل:
لا أعتقد اننا سنعود للعصر القديم ولكن لربما نكتشف قدراتنا على الحياة بدون تكنولوجيا وانترنت. وقد يكون الأمر أفضل بكثير. ربما!