ووفقًا لبعض العلماء؛ يميل البشر إلى الاستجابة اجتماعيًّا للأشياء غير الإنسانية، ويعود هذا إلى حاجة الانتماء. ويُسهِّل هذا الأمر احتمالَ وجود علاقات دائمة وهادفة مع كائنات اجتماعية أخرى ولا سيما عندما تمتلك هذه الكائنات -مثل الروبوتات- قدرات إنسانية؛ مما يؤدي إلى توسُّع مسألة هذه العلاقة.
فهم نموذج تحسين النضج المؤسسي المتكامل: خارطة طريق لتحسين المؤسسات
تتميز هذه الروبوتات بقدرات استثنائية تمكنها من التفاعل بشكل ذكي وطبيعي معنا.
تفاوت إمكانية الحصول عليها: قد لا تتوفر في جميع البيئات التعليمية أو العلاجية.
ومن الممكن أيضًا استخدام الروبوتات الذكية في مجالات أخرى مثل التعليم والخدمة العملاء والرفاهية الاجتماعية. يمكن للروبوتات الذكية تحسين تجربة التعلم للطلاب من خلال تقديم محاضرات تفاعلية وتوفير ملاحظات فورية وتكييف المحتوى وفقًا لاحتياجات كل طالب.
يمكن للروبوتات أيضًا تلبية احتياجات المسنين وذوي الإعاقة، وتوفير الرفاهية النفسية والأنشطة الترفيهية.
الرعاية الصحية للمرأة: التحديات والاحتياطات – دليلك لصحة الروبوتات الاجتماعية أفضل
في الخمسينيات، ظهر الذكاء الاصطناعي بوصفه تخصصاً علمياً؛ إذ تم تأسيس ورشة "دارتموث" التي تصوَّر الباحثون فيها إنشاء آلات قادرة على محاكاة الذكاء البشري، وقد وضع رواد مثل "آلان تورنغ" و"جون ماكارثي" أسس البحث في مجال الذكاء الاصطناعي واستكشفا إمكانات الذكاء الآلي.
احتياجات فردية: ضرورة تكييف البرامج لتلبية احتياجات كل فرد على حدة.
فعلى الرغم من التقدم المذهل الذي يشهده الذكاء الاصطناعي ينبغي علينا التأني والتفكير العميق في هذه المسألة.
إدارة استهلاك الطاقة في المنازل الذكية: نصائح وحلول عملية
تدريب الاستجابة العاطفية: تمكّن الأفراد ذوي اضطراب طيف التوحد من ممارسة كيفية الاستجابة لمشاعر الآخرين بشكل مناسب.
تأهيل المنظمات للحصول على شهادة اعتماد البنية المؤسسية نور الوطنية
في هذا السياق، يعود الدور القائمين على وضع السياسات والتشريعات في تحديد إطار قوانين وقواعد واضحة لتطوير واستخدام الروبوتات الاجتماعية.